نبذة حول T-MEDA
ضبط الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (T-MEDA)
قسم هندسة العمارة في الجامعة الهاشمية عضو في مشروع ضبط الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (T-MEDA) برقم مشروع (43948-TEMPUS-1-2013-1—ES-TEMPUS-JPCR) والممول والمدعوم من الهيئة الأوروبية من ضمن برنامج (Tempus).
قام عدد من الأساتذة المعماريين والمعلمين والخبراء من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا بتطوير نقاط مرجعية وإعادة تصميم برنامج درجة هندسة العمارة بالتشاور مع عدد من الجهات المعنية (الأكاديميين والموظفين والطلبة والخريجين). ويعد هذا البرنامج، من حيث التوافق والمقارنة والتنافسية والشفافية، منسجما مع متطلبات التعليم العالي في أوروبا وغيرها من المناطق. ويقدم البرنامج منهجيات متينة كأداة عالمية لتحديث المناهج وانتهاج مسار معتمد على الكفاءة ومخرجات التعليم مقارن مع متطلبات مؤسسات التعليم المعماري العليا.
نجح قسم هندسة العمارة في الجامعة الهاشمية بتطبيق البرنامج التجريبي لـ(T-MEDA) بهدف تطوير ومتابعة وتحسين برنامج التعليم المعماري بدءاً من العام الدراسي (2016-2015). وتم تصميم عملية التطبيق لتطوير التعليم الاحترافي وضمان جودته. وساهم ذلك في عملية تطبيق متكاملة تدعم بناء القدرات من حيث: التطوير المستمر للطاقم والبحوث في تطوير المناهج والتدريس والتعلم والتقييم (الاجتهاد في التدريس والتعلم). ويعد التقييم الدوري الهادف لتحديد جوانب القوة والضعف أحد وسائل ضمان التطوير والتحسين المستمرين لمستوى برامج التعليم الجامعي. وتفتح هذه الإجراءات المجال لاستراتيجيات تطوير البرامج التدريسية المقدرة بعناية. ويعد ذلك أحد أسباب كون الاعتماد الأكاديمي أداة تطويرية هامة ومفيدة لمؤسسات التعليم العالي.
قام عدد من الأساتذة المعماريين والمعلمين والخبراء من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا بتطوير نقاط مرجعية وإعادة تصميم برنامج درجة هندسة العمارة بالتشاور مع عدد من الجهات المعنية (الأكاديميين والموظفين والطلبة والخريجين). ويعد هذا البرنامج، من حيث التوافق والمقارنة والتنافسية والشفافية، منسجما مع متطلبات التعليم العالي في أوروبا وغيرها من المناطق. ويقدم البرنامج منهجيات متينة كأداة عالمية لتحديث المناهج وانتهاج مسار معتمد على الكفاءة ومخرجات التعليم مقارن مع متطلبات مؤسسات التعليم المعماري العليا.
نجح قسم هندسة العمارة في الجامعة الهاشمية بتطبيق البرنامج التجريبي لـ(T-MEDA) بهدف تطوير ومتابعة وتحسين برنامج التعليم المعماري بدءاً من العام الدراسي (2016-2015). وتم تصميم عملية التطبيق لتطوير التعليم الاحترافي وضمان جودته. وساهم ذلك في عملية تطبيق متكاملة تدعم بناء القدرات من حيث: التطوير المستمر للطاقم والبحوث في تطوير المناهج والتدريس والتعلم والتقييم (الاجتهاد في التدريس والتعلم). ويعد التقييم الدوري الهادف لتحديد جوانب القوة والضعف أحد وسائل ضمان التطوير والتحسين المستمرين لمستوى برامج التعليم الجامعي. وتفتح هذه الإجراءات المجال لاستراتيجيات تطوير البرامج التدريسية المقدرة بعناية. ويعد ذلك أحد أسباب كون الاعتماد الأكاديمي أداة تطويرية هامة ومفيدة لمؤسسات التعليم العالي.